معلومات عن الشاعر غازي القصيبي وحياته كاملة بالتفصيل يعتبر الشاعر السعودي الراحل غازي القصيبي واحد من أشهر الشعراء والأدباء العرب في الوطن العربي، ولذلك بسبب الإرث الثقافي والأدبي الذي خلفه لنا، وأيضا حدثت عليه ضجة كبيرة بسبب قصيدته أغضبت جلالة الملك غضبا شديد وأنزله درجة من حيث المرتبة التي كان فيها، فبعد أن عين وزير أمر جلالة الملك السعودي بتعينه سفير. واليوم في هذا المقال سنضع بين أيديكم كل ما يتعلق بحياة الأديب والشاعر غازي القصيبي، واليكم أيضا معلومات لم تكونوا تعرفوها حول حياة الشاعر غازي القصيبي.
من هو غازي القصيبي
غازي القصيبي يعتبر واحد من أهم وأشهر الشخصيات في القرن الواحد والعشرين، وذاع صيت غازي القصيبي في الوطن العربي بأكمله حيث تجاوزت شهرته حدود المملكة العربية السعودية، وذلك بسبب الأشعار الجميلة والدواوين الأدبية التي كان يكتبها، ووصفه العديد من النقاد بالمبدع وذلك بسبب جمال أسلوبه في الكتابة واستخدامه العديد من المصطلحات والجمل الجريئة بدون خوف من السلطة. ولم تقتصر شهرة القصيبي على الأدب والشعر فقط وانما كان رجل سياسة أيضا فقد عين كمستشار ودبلوماسي وسفير ووزير، وخلال حياته العملية والسياسية والأدبية حصد غازي القصيبي العديد من الجوائز المحلية والعالمية بسبب تميزه وتفوقه وتفانيه في عمله.
معلومات عن الشاعر غازي القصيبي وحياته كاملة بالتفصيل
- غازي القصيبي هو شاعر سعودي من مواليد الاحساء في المملكة العربية السعودية.
- غازي القصيبي ولد في اليوم الثاني من شهر مارس لعام ألف وتسعمائة وأربعين.
- توفي غازي القصيبي في الخامس عشر من شهر أغسطس لعام الفين وعشرة للميلاد، أي أنه عاش حوالي سبعون عام حتى وافته المنية رحمه الله بسبب تقدم مرض السرطان اللعين في جسمه.
- عاش الشاعر غازي القصيبي معظم حياته في العاصمة السعودية الرياض وفيها تزوج ورزقه الله بثلاثة أولاد ذكور وهم: سهيل وفارس ونجاد وابنة واحدة وهي يارا.
- قدم الشاعر غازي القصيبي العديد من الدواوين الشعرية والمؤلفات الأدبية ومنها: سعادة السفير، وحكاية حب، وشقة الحرية وأبو شلاخ البرمائي وغيرها الكثير.
- أكمل تعليمه في دولة البحرين في الخليج العربي، ودرس البكالوريوس والدكتوراه في تخصص العلاقات الدولية.
- ديانة الشاعر غازي القصيبي هي الديانة الإسلامية.
- بدأ الشاعر غازي القصيبي نشاطه السياسي منذ عام ألف وتسعمائة وخمسة وستون.
- ومن أهم الجوائز التي حصل عليها الشاعر غازي القصيبي في حياته " وسام الكويت ذو الوشاح من الطبقة الممتازة" وكان هذا في عام ألف وتسعمائة واثنان وتسعون.
